البندليجي أبو الحسن سكن الرملة ضعيف متهافت لا يلتفت إليه.
321 علي بن أسباط أبو الحسن
المقري الكوفي [كش] ضا، د فطحي [جش] أنه جرى بينه و بين علي بن مهزيار رسائل في ذلك رجعوا بها إلى أبي جعفر الثاني 7، قال: فرجع علي بن أسباط عن ذلك المذهب و تركه، و روى عن الرضا 7 قبل ذلك و كان من أوثق الناس و أصدقهم لهجة [كش] أن الرسالة التي عملها علي بن مهزيار [لم ينجع] و مات على مذهبه أقول: و الأشهر ما قال النجاشي لأن ذلك شاع بين أصحابنا و ذاع فلا يجوز بعد ذلك الحكم بأنه مات [على] المذهب الأول و الله أعلم بحقيقة الأمر.