responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 172

الإذعان القلبي، وأنّ العلّة في ذلك أنّ في قلوبهم مانعاً عن فيضان الإذعان، والمانع أمر اختياري لهم هو معارضة الحقّ بمقدّمات خياليّة، والقدح فيه باحتمالات ضعيفة كاحتمال السحر. ويدلّ هذا على أنّ تأليف القلوب يجب على اللَّه تعالى‌ وعلى النبيّ 6 بالنسبة إلى من يُقرّ في الظاهر ويشكّ في الباطن، لا بالنسبة إلى من ينكر في الظاهر أيضاً. «ا م ن».

قوله: (فطبع اللَّه على قلوبهم وأنساهم ذلك) [ح 5/ 1057] صريح في أنّ إضلال اللَّه بعض عباده من باب المجازاة، لا ابتداءً كما زعمته الأشاعرة. «ا م ن». [1]

باب ما أمر النبيّ 6 بالنصيحة

إلخ‌

قوله: (إخلاص العمل للَّه) [ح 1/ 1058] الدليل على وجوب الإخلاص في نيّة الأعمال. «عنوان».

قوله: (أدناهم) [ح 1/ 1058] فاعل «يسعى». «بخطه».

قوله: (كما أنت) [ح 2/ 1059] أي كن كذلك. «بخطه».

قوله: فأيّ الجماعة مرجئ إلخ [ح 2/ 1059] تفسير مرجئ وقدريّ وحروريّ وجهميّ على أحسن وجه. «عنوان».

قوله: (قَيْد) [ح 4/ 1061] أي قدر. «بخطه».

قوله: (ونكث) [ح 5/ 1062] أي منع. «بخطه».

قوله: (صفقة) [ح 5/ 1062] أخذ بعض إبهام بعض. «بخطه».

قوله: (الإبهام) [ح 5/ 1062] أي عن البيعة. «بخطه». الإمام، نسخة بدل أصحّ. «بخطه».

باب ما يجب من حقّ الإمام‌

إلخ‌

قوله: (فلا يبالي) إلخ [ح 1/ 1063] يعني: صاحب حقّ اليقين في دينه‌ [2] لا يحتاج إلى‌


[1]. نقلها عنه المجلسيّ في مرآة العقول، ج 4، ص 321 والمولى صالح المازندرانيّ في شرحه، ج 7، ص 13.

[2]. في مرآة العقول: في الدين.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست