responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 64

ل الكافي وقد أفردها، وقد ألّف الفاضل القميّ (رحمه الله) في ردّه رسالة، ثمّ ألّف رسالة ثالثة في هذا المعنى وتكلّم فيها بالإنصاف في الجملة كالقول بعدم فسق فاعلها إذا فهم من الأخبار وجوبها واستحبابها.

وأمّا الرسالة النجفيّة [1] فهي في جواب مسألة نجف قلي بيك الخصي عن بعض المسائل الحكمية بالفارسية مختصرة.

وأمّا الرسالة القميّة [2] فهي في جواب مسألة نذر على بيك الخصي من قم مختصرة في بعض المسائل الحكمية أيضاً.

قوله (قدس سره) أيضاً تعليقات على توحيد ابن بابويه. انتهى كلام صاحب الرياض.

وله أيضاً مناسك الحج بالفارسية، [3] و رسالة فى جواب مسائل نذرعلي‌ [4] و رسالة في أجوبة مسائل محمّد مؤمن بن شاه قاسم السبزواريّ المشهديّ‌ [5] وكتاب رموز تفاسير الأئمة. ذكر فيه أحاديث الكافي التي ورد فيها آية من القرآن بترتيب السور. منه نسخة في المرعشيّة برقم 4989 (الفهرست، ج 13، ص 183). و فهرست الكافي. ومنه نسخة بمكتبة مير حسينا بقزوين (نشريه نسخه‌هاى خطى، ج 6، ص 346).

آراؤه‌

في الرياض:

هو أحد المحرّمين لصلاة الجمعة، والمنكرين لها في زمن الغيبة، والناهين عنها جدّاً، ومن جملة الأخباريين المنكرين للاجتهاد جدّاً، وقد بالغ في ذلك وأفرط في نفي الاجتهاد، وفي زمرة المنكرين للتصوّف والحكمة والقادحين فيهم بما لا مزيد عليه، ومن المنكرين لأقوال المنجّمين والأطباء أيضاً.


[1]. طبع في مجلّة علوم حديث بتصحيح صديقنا المحقّق الشيخ أبي الفضل حافظيان البابليّ.

[2]. منها نسخة في مكتبة آية اللَّه الگپايگانيّ برقم 3533، وفي مكتبة مجلس الشورى الإسلاميّ برقم 6/ 206 (الفهرست، ج 22، ص 74).

[3]. منها نسخة في الرضويّة برقم 19580 (الفهرست، ج 20، ص 495).

[4]. منها نسخ في المرعشيّة برقم 1/ 4076 و 13/ 6543 بعنوان «ترجيح بلا مرجّح» و 6/ 11520 (الفهرست، ج 11، ص 81 و ج 17، ص 126 و ج 29، ص 167).

[5]. منها نسخة في المرعشيّة برقم 4/ 3028 (الفهرست، ج 8، ص 214).

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست