responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 160

باب [في تسمية من رآه 7‌]

قوله: (وإذا وقع الاسم وقع الطلب) [ح 1/ 869] تعليل صريح في اختصاص حرمة التصريح باسمه 7 بزمن بعض السلاطين. «ا م ن».

الدلالة على حرمة التصريح باسمه 7 في زمان خاصّ. «عنوان».

في حديث آخر الحرمة مغيّاة بظهوره 7. «بخطه».

قوله: (عليّ بن محمّد- إلى قوله:- ما بهذا امروا) [ح 7/ 875] هذا الحديث تكرّر في أكثر النسخ. «بخطه».

قوله: (سيما) [ح 11/ 879] اسم شخص من أعوان الولاة. «بخطه».

[باب نادر في حال الغيبة]

قوله: (لايأزر كلّه‌ [1]) [ح 3/ 890] الأزر يأتي بمعنى الضعف كما أتى بمعنى القوّة. «بخطه».

باب في الغيبة

قوله: (ستّة أيّام) إلخ [ح 7/ 897] يعني: آحاد مدّة الغيبة هذا القدر، فيكون ظهوره 7 في السابع وهو الفرد؛ ليوافق الأحاديث الدالّة على أنّ ظهوره 7 في فرد من السنين‌ [2]، أو يعني: إنّ هذا القدر محتوم وربما يزيد اللَّه عليه بالبداء، وربما يكون إشارة إلى ما قدّره اللَّه تعالى للغيبة الصغرى أوّلًا. «ا م ن».

ذكر مدّة الغيبة بالرمز. «عنوان». [3]

قوله: (واستوت بنو عبد المطَّلب) [ح 8/ 898] يعني: بعد الغيبة يكون كلّهم رعيّة


[1]. في المصدر: لايأرز، بمعنى التجمّع والنظام. وفي النسخة أيضاً لا يأرز. وفي الموضع الثاني كما في المتن.

[2]. إلى هنا نقلها عنه المجلسيّ في مرآة العقول، ج 4، ص 44 والمازندرانيّ في شرحه، ج 6، ص 258.

[3]. في هامش النسخة: يحتمل أن يكون المراد بقوله: «تكون له غيبة وحيرة إلخ» أنّ له غيبة بعد ظهوره وإملائه الأرض عدلًا وقسطاً، ويكون الشك في قوله: «ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين» من الراوي.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست