responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 150

بعد أن لم يكن. «عنوان».

باب نادر فيه ذكر الغيب‌

قوله: (يبسط لنا العلم فنعلم، ويقبض عنّا فلا نعلم. وقال: سرّ اللَّه) إلخ [ح 1/ 665] أي لم يقدر أحد على اكتساب علم لم يرد اللَّه فيضانه عليه، وهذا ممّا جاء به جبرئيل 7.

«ا م ن».

قوله: (عالم بما غاب عن خلقه) [ح 2/ 666] بيان معنى الغيب. «عنوان».

قوله: (إليه فيه المشيّة) [ح 2/ 666] الظاهر «له». «بخطه».

قوله: (فيقضيه إذا أراد) إلخ [ح 2/ 666] يقدّره ويقضيه قبل أن يخلقه، ثمّ يمضيه. «عنوان».

باب أنّ الأئمّة : يعلمون متى يموتون‌

إلخ‌

قوله: (غير أنّي أخبركم أيّها النفر) إلخ [ح 2/ 673] أقول: أحاديث هذا الباب صريحة في أنّ المقدّمة المشهورة بين المعتزلة وبين جماعة من أهل الجدل من الشيعة- من أنّ حفظ النفس واجب عقلًا- غير معقولة [1] ولو خصّصناها بحالة رجاء الخلاص. «ا م ن». [2]

قوله: (ولكنه حُيّز [3] في تلك الليلة) [ح 4/ 675] الظاهر «خيّر»؛ لما في الحديثين الآتيين وغيرهما من الأحاديث. «ا م ن».

باب أنّ الأئمّة : يعلمون علم ما كان و ما يكون‌

إلخ‌

قوله: (وحتمه على سبيل الاختيار) [ح 4/ 683] نسخة بدل «الاختبار». «بخطه».

سيجي‌ء أنّ جبرئيل 7 جاء إلى رسول اللَّه 6 وطلب منه استرضاء فاطمة 3 بولد تقتله الامّة، فرضيت- (صلوات اللَّه عليها)- بذلك. [4] فالظاهر عندي نسخة «الاختيار» بالياء المثنّاة تحت. «ا م ن».


[1]. في مرآة العقول: مقبولة.

[2]. نقل هذه الحاشية في مرآة العقول، ج 3، ص 123 عن الإسترآبادي.

[3]. ظاهر الكلمة في النسخة: «حيّن».

[4]. الكافي، ج 1، ص 464، ح 4.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست