«والّذين لا يعلمون تأويله» وهذا جواب علّمهم اللَّه تعالى، ليأتوا بهذا الجواب إذا سمعوا من العالم تأويلًا بعيداً عن أذهانهم. «ا م ن». [2]
باب أنّ الأئمّة قد اوتوا العلم
إلخ
قوله: (بل هو آيات بيّنات) إلخ [ح 1/ 561] القرآن ليس بيّناً إلّافي صدورهم :، وهو مشكل في نفسه. «عنوان».
قوله: (من عسى) إلخ [ح 3/ 563] على سبيل الإنكار. سمع «بخطه».
يعني: ليس هو بآيات بيّنات بين الدفّتين؛ لأنّه في نفسه مشكل غير واضح المقصود منه، وإنّما هو بيّنات في صدور أصحاب العصمة :. هذا إذا جعلنا لفظة «ما» نافية وهو الظاهر، وإذا جعلناها موصولة فالمراد أنّ ضمير «هو» يرجع إلى ما بين الدفّتين. «ا م ن».
باب في أنّ من اصطفاه اللَّه
إلخ
قوله: (عن أبي ولّاد) [ح 4/ 569] اسمه حفص بن سالم. «بخطه».
باب أنّ الأئمّة : معدن العلم
إلخ
قوله: (عن ربعيّ بن عبد اللَّه بن الجارود) إلخ [3] [ح 1/ 591] الظاهر أنّ في الحديث إرسالًا؛ لأنّ ربعيّ لايروي عن عليّ بن الحسين 8. «بخطه».