responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 143

ما في الأصل وهو الموافق للنسخ الصحيحة، وليس في كتب الرجال «سعد بن جابر»، وتؤيّد أيضاً الرواية «عن جابر» هذا الحديث بعد ذلك «بخطه».

[باب أنّ الراسخين في العلم هم الائمّة :‌]

قوله: (فأجابهم اللَّه) [ح 2/ 559] أي العالمين من جانب المتعلّمين. سمع «بخطه».

قوله: (بقوله‌ «يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ») [ح 2/ 559] يعني قوله: «يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ» [1] خبر لقوله:

«والّذين لا يعلمون تأويله» وهذا جواب علّمهم اللَّه تعالى، ليأتوا بهذا الجواب إذا سمعوا من العالم تأويلًا بعيداً عن أذهانهم. «ا م ن». [2]

باب أنّ الأئمّة قد اوتوا العلم‌

إلخ‌

قوله: (بل هو آيات بيّنات) إلخ [ح 1/ 561] القرآن ليس بيّناً إلّافي صدورهم :، وهو مشكل في نفسه. «عنوان».

قوله: (من عسى) إلخ [ح 3/ 563] على سبيل الإنكار. سمع «بخطه».

يعني: ليس هو بآيات بيّنات بين الدفّتين؛ لأنّه في نفسه مشكل غير واضح المقصود منه، وإنّما هو بيّنات في صدور أصحاب العصمة :. هذا إذا جعلنا لفظة «ما» نافية وهو الظاهر، وإذا جعلناها موصولة فالمراد أنّ ضمير «هو» يرجع إلى ما بين الدفّتين. «ا م ن».

باب في أنّ من اصطفاه اللَّه‌

إلخ‌

قوله: (عن أبي ولّاد) [ح 4/ 569] اسمه حفص بن سالم. «بخطه».

باب أنّ الأئمّة : معدن العلم‌

إلخ‌

قوله: (عن ربعيّ بن عبد اللَّه بن الجارود) إلخ‌ [3] [ح 1/ 591] الظاهر أنّ في الحديث إرسالًا؛ لأنّ ربعيّ لايروي عن عليّ بن الحسين 8. «بخطه».


[1]. آل عمران (3): 7.

[2]. نقلها عنه المولى صالح المازندراني في شرحه، ج 5، ص 278.

[3]. في المصدر: عن ربعيّ بن عبد اللَّه، عن أبي الجارود.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : محمد أمين الاسترابادي    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست