الشيخ التبريزي: إذا أحصر و بعث بهديه و بعد ذلك خف المرض... [1] نحو ما تقدم من السيد الخوئي.
الشيخ الفاضل: نفس المتن المذكور من التحرير في المقدار المذكور [2].
الشيخ المكارم: إذا عوفي من مرضه و قدر أن يدرك الحج كلّه (أو بعضه) أو يدرك أحد الوقوفين على الأقل وجب أن يذهب و يأتي ببقية الأعمال أيضاً [3].
الشيخ الوحيد: إذا أحصر و بعث بهديه و بعد ذلك خفّ المرض فإن ظن إدراك الحج وجب عليه الالتحاق و كذلك إذا احتمل على الأحوط، و حينئذٍ فإن أدرك الموقفين أو الوقوف بالمشعر خاصّة فقد أدرك الحج و إلّا فإن لم يذبح عنه انقلب حجّه إلى العمرة المفردة و إن ذبح عنه تحلل من غير النساء [4].
المحصور و عدم درك المشعر
في التحرير م 14:... و لو وصل إلى مكّة (المريض بعد البرء) في وقت لم يدرك اختياري المشعر تتبدّل عمرته بالمفردة و الأحوط قصد العدول و يتحلل و يأتي بالحج الواجب في القابل مع حصول الشرائط، و المصدود كالمحصور في ذلك.
السيد الخوئي: فإن لم يدرك الموقفين و لا المشعر خاصة انقلب حجّه إلى العمرة المفردة [5].
السيد الگلپايگاني: تقدم نظره في الفرع الماضي.
السيد السيستاني: و إلّا (أي إن لم يدرك الموقفين أو المشعر خاصة) انقلب حجّه إلى العمرة المفردة [6] و تقدم منه ذلك.
*** الشيخ البهجة: إذا أحصر في وقت فاته فيه الوقوفان في عرفات و المشعر و كان هو في