الشيخ النّوري: المتن إلى قوله (دام ظلّه): و الأحوط الأولى إضافة هذه الجملة... [2].
لزوم صحّة التلبية
في التحرير م 8: يجب الإتيان بها على الوجه الصحيح بمراعاة أداء الكلمات على القواعد العربيّة فلا يجزي الملحون مع التمكّن من الصحيح و لو بالتلقين أو التصحيح و مع عدم تمكّنه فالأحوط الجمع بين إتيانها بأي نحو أمكنه و ترجمتها بلغته...
السيد الخامنهاي: يجب أداء المقدار الواجب من التلبية بصورة صحيحة كتكبيرة الإحرام في الصلاة... [3].
السيد الخوئي: على المكلّف أن يتعلّم ألفاظ التلبية و يحسن أداءها بصورة صحيحة كتكبيرة الإحرام في الصلاة و لو كان ذلك من جهة تلقين هذه الكلمات من قبل شخص آخر [4].
السيد الگلپايگاني: و يجب الإتيان بها بالعربية الفصحى فلا يكفي الملحون مع التمكّن من الصحيح [6].
السيد الشبيري: يجب أداء مقدار الواجب من التلبية و التلفّظ بها بوجه صحيح [7].
*** الشيخ البهجة: المتن المذكور من السيد الخوئي (قدس سره) إلى قوله (دام ظلّه): «فإذا لم يتعلّم تلك الألفاظ و لم يتيسّر له التلقين يجب عليه التلفظ بها بالمقدار الميسور و الأحوط في هذه الصورة الجمع بين الإتيان بالمقدار الذي يتمكّن منه و الإتيان بترجمتها و الاستنابة لذلك» [8].
الشيخ التبريزي: نفس المتن المذكور إلى آخره الذي هو من السيد الخوئي (قدس سره) [9].