responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 11  صفحه : 893

(125) منه: إنّ فاطمة (عليها السّلام) لمّا احتضرت سلّمت على جبرئيل، و على النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم) و سلّمت على ملك الموت؛

و سمعوا حسّ الملائكة، و وجدوا رائحة طيّبة كأطيب ما يكون من الطيب. [1]

(61) حديثها (عليها السّلام) عن ثواب السلام عليها و على أبيها (صلوات الله عليهما)

(126) مناقب المغازلي: ... عن فاطمة (عليها السّلام) قالت: قال أبي- و هو ذا حيّ-:

من سلّم عليّ و عليك ثلاثة أيّام فله الجنّة، قلت لها: ذا في حياته و حياتك، أو بعد موته و موتك؟ قالت: في حياتنا و بعد وفاتنا. [2]

(127) [كشف الغمّة]: روي عن عليّ (عليه السّلام)، عن فاطمة (عليها السّلام) قالت:

قال لي رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله و سلم): يا فاطمة، من صلّى عليك غفر اللّه له، و ألحقه بي حيث كنت من الجنّة. [2]

(62) حديثها (عليها السّلام) بأنّ النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم) وليّ ولدها و عصبتهم‌

(128) دلائل الإمامة: ... عن فاطمة الكبرى (عليها السّلام) قالت: قال النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم):

لكلّ نبيّ عصبة ينتمون إليه، و إنّ فاطمة عصبتي إليّ تنتمي. [4]

(129) مسند فاطمة (عليها السّلام) للسيوطي، و كنز العمّال:

عن فاطمة الزهراء (عليها السّلام)، عن النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم) قال: لكلّ بني انثى عصبة ينتمون إليه إلّا ولد فاطمة (عليها السّلام)، فأنا وليّهم و أنا عصبتهم. [5]

(130) كنز العمّال: عن فاطمة الزهراء (عليها السّلام)، عن النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم):

كلّ بني آدم ينتمون إلى عصبة إلّا ولد فاطمة فأنا وليّهم و أنا عصبتهم. [6]

(131) مسند فاطمة (عليها السّلام) للسيوطي: عن فاطمة (عليها السّلام)، عن النبيّ (صلى اللّه عليه و آله و سلم):


[1] يأتي باب 2 كيفيّة وفاتها (عليها السّلام).

[2] يأتي باب 3 التسليم و الصلاة على فاطمة (عليها السّلام).

[4] 8.

[5] 54 ح 128، 12/ 114 ح 34253.

[6] 12/ 116 ح 34266.

نام کتاب : مستدرك عوالم العلوم و المعارف نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني الأصفهاني    جلد : 11  صفحه : 893
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست