إنّ فراش عليّ و فاطمة (عليهما السّلام) كان سلخ كبش يقلّبه، فينام على صوفه. [1]
الكتب
(30) رشفة الصادي: روي عن أنس- في حديث- قال:
ثمّ أمرهم رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله و سلم) أن يجهّزوها (عليهما السّلام)؛
فجهّزوها بسرير مشروط، و وسادة من أدم حشوها ليف، و خميلة، و سقاء، و قربة، و جرّتين، و تور من أدم، و منخل، و منشفة، و قدح، و مسك كبش، و رحاءين، و ملأ البيت رملا، و أتى لهم بتين و زبيب. [2]
(31) السيرة النبويّة: كان جهاز فاطمة (عليها السّلام) خميلة- أي بساطا له خمل أي هدب رقيق- و قربة، و وسادة من أدم حشوها ليف، و سريرا مشروطا.
(32) تأريخ الخميس: إنّه بنى بها بعد تسع و عشرين ليلة من النكاح.
و كان جهازها في هذه الرواية: فراشين من خبوش [4]، أحدهما محشوّ بليف، و الآخر بحذو [5] الحذّائين، و أربع وسائد: وسادتين من ليف، و ثنتين من صوف. [6]
(33) تذكرة الخواص: جهّزها رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله و سلم)، و معها قربة من أدم، و وسادة من أدم حشوها ليف، و جلد كبش ينامان عليه بالليل، و يعلفان الناضح عليه في النهار، و رحى، و جرّة. [7]