(11) وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ ... وَ لا يَمَسُّنا فِيها لُغُوبٌ[2]: فإذا دخلت الجنّة و نظرت إلى ما أعدّ اللّه لها من الكرامة قرأت: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ... فِيها لُغُوبٌ
(12) لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ[3]: فهي فاطمة (عليها السّلام).
لمّا كتب الأوّل كتاب فدك يردّها على فاطمة منعه الثاني فهو «معتد مريب».
(15) إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ[6]: في رواية أنّ فاطمة (عليها السّلام) رأت رؤيا معيّنة و بعد إخبارها الرسول (صلى اللّه عليه و آله و سلم) أنزل اللّه الآية.
(16) وَ مَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها[7]: هذا مثل ضربه اللّه لفاطمة (عليها السّلام).
(2) باب فضائلها المشتركة مع سائر الخمسة (عليهم السّلام) و غيرهم في القرآن [8]
الآيات:
(1) الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ[9]، قال رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله و سلم): إنّ اللّه جعل عليّا و زوجته و أبناءه حجج اللّه على خلقه، و هم أبواب العلم في أمّتي، من اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم.
(2) وَ عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ[10]: أسماء أنبياء اللّه، و أسماء محمّد (صلى اللّه عليه و آله و سلم) و عليّ و فاطمة و الحسن و الحسين و الطيّبين من آلهم (عليهم السّلام)، و أسماء خيار شيعتهم، و عتاة أعدائهم.
(3) اسْجُدُوا لِآدَمَ[10]: أمر اللّه تعالى الملائكة بالسجود لآدم تعظيما له أنّه قد فضّله