وَ بِهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكُوفِيُّ أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ النَّخَعِيُّ عَنْ عَمِّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ ثَابِتِ بْنِ أَبِي صَفِيَّةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَجْمَعَ اللَّهُ لَهُ الْخَيْرَ كُلَّهُ فَلْيُوَالِ عَلِيّاً بَعْدِي وَ لْيُوَالِ أَوْلِيَاءَهُ وَ لْيُعَادِ أَعْدَاءَهُ
[الوصية بحب علي و العباس.]
وَ بِهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ أَخْبَرَنَا بتار بْنُ أَحْمَدَ الْقَطَّانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّمِيمِيُّ أَخْبَرَنَا سَيْفُ بْنُ عُمَرَ أَخْبَرَنَا أَبَانُ بْنُ إِسْحَاقَ الْأَسَدِيُّ عَنِ الصَّبَّاحِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: أُوصِيكُمْ بِهَذَيْنِ خَيْراً وَ أَشَارَ إِلَى عَلِيٍّ وَ الْعَبَّاسِ لَا يَكُفُّ عَنْهُمَا أَحَدٌ وَ لَا يَحْفَظُهُمَا لِي إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ نُوراً يَرِدُ بِهِ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَ بِهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُورٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ دِينَارٍ أَخْبَرَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ الْخَلَّالُ الْكُوفِيُّ أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مِينَا مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ قَالَ:
أَ لَا أُحَدِّثُكَ حَدِيثاً قَبْلَ أَنْ تُشَابَ الْأَحَادِيثُ بِأَبَاطِيلَ إِنَّهُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص)أَنَا شَجَرَةٌ وَ فَاطِمَةُ وَ عَلِيٌّ فَرْعُهَا وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ ثَمَرُهَا وَ صَحْبُهُمْ مِنْ أُمَّتِي وَرَقُهَا وَ حَيْثُ نَبَتَ أَصْلُ الشَّجَرَةِ نَبَتَ فَرْعُهَا فِي جَنَّةِ عَدْنٍ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِ
وَ بِهِ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ بَابَوَيْهِ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَمَّامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ زِيَادٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(ع)قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص: يَا عَلِيُّ مَنْ أَحَبَّنِي وَ أَحَبَّكَ وَ أَحَبَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عَلَى طِيبِ مَوْلِدِهِ فَإِنَّهُ لَا يُحِبُّنَا إِلَّا مَنْ طَابَتْ وِلَادَتُهُ وَ لَا يُبْغِضُنَا إِلَّا مَنْ خَبُثَتْ وِلَادَتُهُ
وَ بِهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَرَّاقُ أَخْبَرَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي خَلَفٍ حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ