الاهداء
إلى أصحاب الهمم، و سالكي الطريق الأمم
إلى طالبي معالي الأمور، و العيش في النور
إلى كل من لا يرضى بربه عديلا، و لا بغير الفردوس مقيلا
أهدي هذا الكتاب، ابتغاء مرضاة رب الأرباب