الحدث. و أمّا حقيقة التوحيد فليس لأحد اليه
سبيل إلّا لرسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلم)
(1) عن احمد ... التوحيد ق: و قد سئل عن التوحيد ت، سئل عن التوحيد
س- (2) من تميز بسمة الحدث من القدم ثم أبى الاعراض عن الحدث ت- (3) عن القديم س-
فهو حشو ت، و هذا حسن س- (4) و اما حقيقته ت- ليس لاحد ص
64 (60) [و قال ابن فاتك]
ت 56، ق 72، س 14. اورد ابو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمى هذه
القطعة بنصها فى كتاب حقائق التفسير فى تفسير سورة الاعراف 1 (- سل) و فى تفسير
سورة محمد 19 (- سل*) (راجع تعليق «قاموس الاصطلاحات» لمسينيون ص 32 و 61).
راجع پاسيون 597
و قال ابن فاتك: سمعت الحلاج يقول: فى القرآن علم كل شىء، و علم
القرآن فى الأحرف التى فى أوائل السور، و علم الأحرف فى لام ألف، و علم لام ألف فى
الألف، و علم الألف فى النقطة، و علم النقطة فى المعرفة الأصليّة، و علم المعرفة
الأصليّة فى الأزل،