الباب الثالث و
الثلاثون في ذم الغيبة و النميمة و عقابها و حسن كظم الغيظ
قال الله تعالى وَ لا
يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ
مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ فقد بالغ سبحانه في النهي عن الغيبة و جعلها شبه
الميتة المحرمة من لحم الآدميين