بدقة وتلاحظ مجموع القرائن السلوكية والحالية لتحكم حكما واعيا متخلية عن كل المؤثرات العاطفية والخارجية كالتأثيرات الجمعية- على حد تعبير البعض- فيقول سبحانه مخاطبا نبيه الكريم: (قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَ فُرادى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ).
فهل اخشى عدم الوصول حينما اتبع نفس اسلوب الاسلام مطمئنا الى النتيجة؟!