قال أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وأبو حاتم والنسائي: ثقة.
وقال الترمذي: ثقة.
وذكره ابن حبّان في الثقات وقال: ربّما أخطأ.
وقال الدوري: لم يذكره ابن معين إلّابخير.
وقال يعقوب بن سفيان: لا بأس به.
وقال الذهبي في الكاشف: شيعيّ موثّق.
وشطّ ابن حجر فقال: صدوق يتشيّع.
قال عليّ بن المديني، عن سفيان: قَطَعَ بشر بن مروان عرقوبيه في التشيُّع.
روى له الجماعة سوى البخاري.
توفّي سنة 133 ه[1].
2- سند الطبراني:
قال الطبراني: حدّثنا عليّ بن عبدالعزيز، حدّثنا أبو نعيم، حدّثنا عبدالجبّار بن العبّاس، عن عمّار الدهني، قال: مرّ عليّ[2] ..
قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله ثقات، إلّاأنّ عمّاراً لم يدرك القصّة[3].
عليّ بن عبدالعزيز بن المرزبان بن سابور، أبو الحسن البغوي- وهو عمّ أبي القاسم البغوي- نزيل مكّة، ثقة. كان حسن الحديث.
[1] - تهذيب الكمال 21: 207- 210/ الترجمة 4171، تهذيب التهذيب 7: 355- 356/ الترجمة 662، تقريب التهذيب 1: 708، الكاشف 2: 52/ الترجمة 3998، سير أعلام النبلاء 6: 138/ الترجمة 48، وصفه ب« الإمام المحدّث ... وثّقه أحمد بن حنبل وجماعة».
[2] - المعجم الكبير 3: 117/ ح 2851.
[3] - مجمع الزوائد 9: 193.