عدم
جواز الأخذ بأصالة العموم قبل الفحص عن المخصّص[4].
توضيح
القاعدة:
بعد
الفراغ عن حجّية أصالة العموم فيما إذا شكّ في التخصيص فهل يجوز الأخذ بها قبل
الفحص عن المخصّص أم لا بدّ من الفحص و اليأس عن الظفر به؟ فيه خلاف[5]،
و المشهور عدم جواز التمسّك بها قبله[6].