«فإن
الله تعالى يأمر بالألفة وينهى عن الفرقة فإن الفرقة هلكة والجماعة نجاة. ورحم
الله ابن المبارك حيث قال: إن الجماعة حبل الله فاعتصموا* منه بعروته الوثقى لمن
دانا»[2].
وقال
السيد الطباطبائي في ميزانه:
«هذه
الآية تتعرض لحكم الجماعة المجتمعة والدليل عليه قوله جميعاً وقوله ولا تفرقوا
فالآيات تأمر المجتمع الإسلامي