9. فخُذْ بِيَدي فإِنِّي مُسْتَجِيرٌ
بفضلِكَ يا مجيرُ وَيا رجائي
10. رجائِي كانَ منقطِعاً بذَنبي
رجائيمنكَ لي حَقِّقْ رَجائِي[1]
11. تفضَّلْ سَيِّدي بالعفوِ عَنّي
فإنِّي مُبتلاءٌ في بلائِي[2]
[1] - في الصحيفة السجادية: 327/ الدعاء 147 من دعائه( ع) يوم عرفة: بل خذ بيدي من سقطة المتردّين ووهلة المتعسّفين وزلّة المغرورين وورطة الهالكين. والأخذ باليد كناية عن الإنقاذ لأنّ الإنقاذ لا يكون غالباً إلّا بالأخذ بيد المُنْقَذ.
[2] - مبتلاء: أصلها« مبتلى»، ومدّ المقصور ضرورة.