1-
التبرك بالبقاع المقدسة لا ينافي قصد القربة والتوحيد في العبادة
2-
الاستدلال بآية من الكتاب.
3- الاستدلال
للجواز بالسيرة.
4-
قاطبة العامة أفتوا بالكراهة، لا الحرمة.
موافقة
فقهاء الخاصة مع العامة.
التبرك
بالبقاع المقدسةلا ينافي قصد القربة والتوحيد في العبادة
لا
إشكال في أنّ بناءَ المساجد على قبور الأنبياء والأوصياء والعلماء والشهداء بقصد
العبادة في هذه المساجد- متبرّكاً بمكان هذه القبور، لا بقصد جعل القبور قبلة ولا
الصلاة إليها ولا عليها- ليس من قبيل الشرك، لاجليّة ولا خفيّة؛ لأنّ الداعي إلى
بناءِ المساجد على هذه القبور إنّما هو أنّها مورد عناية اللَّه تعالى ولطفه
ورحمته الخاصة لدفن نبيّه، أو وليّه، أو دفن عبد صالح