سبحانك يا ذا المجد
والجلال والصلاة والسلام على محمد والآل، أمناء الوحي وخزنة العلم، سألت أيّدك
الله عن الرق في الإسلام والحكمة في تشريعه؟
وإني بعون الله مجيبك عن
ذلك بما يدحض الشبهة ويهتك عصم الغواية ومنه التوفيق والسداد، ونبدأ الجواب بكلمة
وردت في كتاب (العتق والانعتاق) من هدي المتقين[1]
هي خلاصة لمباحثنا الآتية جعلها المؤلف خاتمة لمباحث ذلك الكتاب.
[1] وهي رسالة عملية لسماحة المرحوم آية الله
العظمى الشيخ هادي كاشف الغطاء/ طبعت في المطبعة العلوية في النجف الأشرف/ 1342 ه-.
أنظر كتاب العتق/ صفحة( 6).