ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ».[1]
و سمّى نفسه بالتّواب و الرّءوف و الرّحمن و الرحيم و العطوف.
و يكفى فى معرفة العدل ذلك المقدار، و لا يجب على النّاس إدراك ما يفهمه أهل الأفكار و الأنظار، من معرفة مقادير جزاء الطّاعات، و ما يستحقّه العصاة من العقاب على التّبعات، و اللّه ولىّ التوفيق.
[1]. النساء/ 116