[1]- كذا، لكن في نسخة اخري منها: إبراهيم بن
إسحاق، و هو الصحيح الموافق للوافي و الوسائل، بقرينة روايته عن عبدالله بن حماد
الأنصاري.
المذكور في التهذيب« عنه»، ان
الظاهر الضمير في كلمة:« عنه» أن يرجع إلى الحسين بن سعيد المبدوء به السند
السابق، و لكن لم تثبت رواية الحسين بن سعيد عنه لبعد الطبقة، فلا بد من ارجاعه
إلي سعد بن عبدالله في الرواية السابقة علي الرواية التي وقع فى سندها الحسين بن
سعيد.
[2]- رواه في الإستبصار 2: 313 ح 1112، إلا أن
فيه: إبراهيم بن أبي إسحاق عمن سأل أبا عبدالله عليه السلام، رواه في الفقيه 2:
383 ح 2767، إلا أن فيه: إبراهيم بن إسحاق عمن سأل أبا عبدالله عليه السلام، و في
الكافي 4: 499 ح 4، و فيه: إسحاق بياع اللؤلؤ عمن سمع أبا عبدالله عليه السلام،
رواه في التهذيب 5: 393 ح 1370 عن ابن مسكان عن أبي إسحاق صاحب اللؤلؤ عمن سمع أبا
عبدالله عليه السلام، الظاهر أن الصحيح في الجميع: إسحاق بياع اللؤلؤ، كما في
الكافي، لعدم وجود إبراهيم بن أبي إسحاق و أبي إسحاق صاحب اللؤلؤ، لا في الرجال و
لا في الروايات، و قد عنون الشيخ إسحاق بياع اللؤلؤ في أصحاب الصادق عليه السلام،
و لعل السائل هو سعيد الأعرج كما صرح به الشيخ في الرقم: 1371، و الله العالم.