و قال الشيخ الحرّ العامليّ: هو ثقة ممدوح.[1]
و مثله كلام العلّامة في الخلاصة.[2] و مثله الشيخ.[3]
[67] إسماعيل بن جعفر بن محمّد
روى الكشّيّ أنّه قال له الصادق عليه السلام: أ فعلتها يا فاسق؟! أبشر بالنار.[4]
و فيه تأمّل. فلعلّ الخطاب إلى أبي جعفر المنصور، حيث قتل بسّاما.
[68] إسماعيل بن حقيبة (و قيل: جفينة)
قال الكشّيّ: قال محمّد بن مسعود: و سألت عليّ بن الحسن بن عليّ بن فضّال عنه، قال:
هو صالح. و هو قليل الرواية.[5]
قال المجلسيّ: هو ممدوح.[6]
و عن ابن داود توثيقه.[7]
[69] إسماعيل بن الخطّاب
روى الكشّيّ فيه رواية. و فيها: فقال: رحم اللّه إسماعيل بن الخطّاب بما أوصى به إلى صفوان بن يحيى، و رحم اللّه صفوان، فإنّهما من حزب آبائي. و من كان من حزبنا أدخله اللّه الجنّة.[8]
قال المامقانيّ: «فقال» يعني الرضا صلوات اللّه عليه.[9]
قال المجلسيّ: هو ممدوح.[10]
[1] . وسائل الشيعة: 30/ 319.
[2] . خلاصة الأقوال: 54.
[3] . رجال الطوسيّ: 105.
[4] . رجال الكشّيّ: 245.
[5] . رجال الكشّيّ: 344.
[6] . الوجيزة: 161.
[7] . رجال ابن داود: 57.
[8] . رجال الكشّيّ: 502.
[9] . تنقيح المقال: 1/ 133.
[10] . الوجيزة: 160.