responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستطرفات المعالي نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 108

اويس القرنيّ، و عامر بن عبد قيس، و كانوا مع عليّ عليه السلام و من أصحابه. و كانوا زهّادا أتقياء ....[1]

و الكلام فيه مفصّل يرجع إلى مظانّه.

[255] ربيعة بن عبد الرحمن المعروف بربيعة الرأي‌

عامّيّ من علمائهم، كان في زمان الصادق عليه السلام.

و روى الكشّيّ ما يدلّ على ذمّه.[2]

[256] رزام مولى خالد القسريّ‌

روى الكشّيّ ما يدلّ على مدحه، و أنّه كان مورد لطف الصادق عليه السلام، و أنّه كان محبوسا معذّبا مغلقا عليه الباب، فإذا يوم وقع عليه رقعة من الكوّة بخطّ أبي عبد اللّه عليه السلام علّمه دعاء. فقرأ، فما عاد عليه العذاب.[3] و منه يظهر مدحه و جلالته.

و زاد المامقانيّ على هذا روايتين اخريين، من إحداهما يظهر أنّه ما كان عارفا في أوّل الأمر، و من الاخرى مدحه و عرفانه.[4]

[257] رشيد الهجريّ‌

من خواصّ أصحاب أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه.

روى الكشّيّ روايتين تدلّان على مدحه و جلالة شأنه و عظم مرتبته، و فيها قول أمير المؤمنين عليه السلام له: «يا رشيد، أنت معي في الدنيا و الآخرة» حين أخبره بشهادته و قتل عبيد اللّه بن زياد إيّاه. فلمّا، صلب و قطّعت يداه و رجلاه، قال: ائتوني بصحيفة و


[1] . رجال الكشّيّ: 97.

[2] . رجال الكشّيّ: 153.

[3] . رجال الكشّيّ: 341 و 342.

[4] . تنقيح المقال: 1/ 429.

نام کتاب : مستطرفات المعالي نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست