و عن القاسم بن بريد بن معاوية العجلي ضعيف و عن محمد بن عذافر الصيرفي صحيح و عن أيوب بن الحر صحيح، و كذا عن عبد الحميد بن عواض الطائي و كذا عن عبد الله بن محمد الجعفي و كذا عن صباح بن سيابة أخي عبد الرحمن الكوفي و عن إبراهيم بن هاشم صحيح و عن عبد الله بن حماد الأنصاري ضعيف و كذا عن بشار بن بشار و كذا عن محمد بن عمر بن أبي المقدام و عن يوسف بن يعقوب أخي يونس بن يعقوب و كانا فطحيين و عن محمد بن علي بن محبوب صحيح و عن محمد بن الوليد الكرماني حسن و عن محمد بن منصور ضعيف و عن عبد الله جبلة صحيح و عن ثعلبة أبي إسحاق بن ميمون ثعلبة صحيح و عن داود بن إسحاق ضعيف و عن إدريس بن عبد الله القمي صحيح و عن إدريس بن زيد حسن و عن محمد بن سهل صحيح و كذا عن منهال القصاب و كذا عن مسعدة بن زياد و كذا عن داود بن أبي يزيد و كذا عن ثوير بن أبي فاختة و كذا عن محمد بن حسان و كذا عن أحمد بن محمد بن عيسى و كذا عن علي بن حسان الواسطي و كذا عن علي بن إسماعيل الميثمي و كذا عن يعقوب بن يزيد و كذا عن الحسن بن علي بن النعمان و كذا عن محمد بن أسلم الجبلي و كذا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و كذا عن العباس بن معروف و كذا عن معاوية بن حكيم و كذا عن أبي الجوزاء المنبه بن عبد الله فهذا ما خطر لنا الآن من حال هذه الطرق في الكتب الثلاثة و قد تختلف طرق أخرى في الكتب بيناها أيضا إن حضرنا حال رواتها من جرح أو تعديل.

الفائدة التاسعة

قد يغلط جماعة في الإسناد من إبراهيم بن هاشم إلى حماد بن عيسى فيتوهمونه حماد بن عثمان و هو غلط فإن إبراهيم بن هاشم لم يلق حماد بن عثمان بل حماد بن عيسى.