لقد
كان الفقيه المقدس الميرزا جواد التبريزي (أعلى الله مقامه الشريف) يُسرّ كثيراً
بحيث تدمع عيناه إذا رأى شبابا متوجهين لزيارة العتبات المقدسة، وكان يطلب منهم
الدعاء ويتذكر أيام شبابه حينما كان يدرس العلوم الدينية في النجف الأشرف ويقول:
حينما كنا شبابا كنا نقصد كربلاء