جابر وعبد الله بن
عمر باختلاف يسير ـ صحيح مسلم باب الامر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله
محمد رسول الله الجزء ١ ص ٣٩.
قال في « تيسير الوصول » بعد رواية عبد
الله بن عمر : أخرجه الشيخان ـ الجزء ١ ص ٢٠ وهذه الرواية رواها الترمذي عن أبي
هريرة ، باب ما جاء أمرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله الجزء ١٠ ص ٦٨
، ورواها النسائي عن أنس أيضا ـ كتاب تحريم الدم الجزء ٢ ص ١٦١ ، وباب على ما
يقاتل الناس ص ٢٦٩ ، ورواها أحمد في مسنده الجزء ٢ ص ٣٤٥ ، ٥٢٨ عن أبي هريرة
والجزء ٣ ص ١٩٩ ، ٢٢٤ عن أنس والجزء ٥ ص ٢٤٦ عن معاذ بن جبل. وص ٤٣٣ ما يؤدي
معناها عن عبيد الله بن عدي ، قال في تيسير الوصول الجزء ١ ص ٢٠ بعد رواية عبيد
الله أخرجه مالك.
وروى أبو هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
« امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا
إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه ، وحسابه على
الله » صحيح البخاري باب قتل من أبي قبول الفرائض الجزء ٨ ص ٥٠ ، ورواها مسلم أبو
داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي.
وروى أوس بن أوس الثقفي ، قال :
« دخل علينا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونحن في قبة في مسجد المدينة ، فأتاه
رجل فساره بشئ لا ندري ما يقول ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
اذهب قل لهم يقتلوه ، ثم دعاه فقال : لعله يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله
، قال : نعم ، فقال : اذهب فقل لهم يرسلوه ، أمرت أن اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا
إله إلا الله وأني رسول الله فإذا قالوها حرمت علي دماؤهم وأموالهم إلا بحقها ، وكان
حسابهم على الله.
رواها أبو داود الطيالسي وأحمد والدارمي
والطحاوي كنز العمال في حكم الاسلام طبعة دائرة المعارف العثمانية الجزء ١ ص ٣٧٥
».