responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 536

ذلك الوقت الذي اخبرني فيه رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فاحتويت على ماله وبقيت في بلادي حتى ظهر أمر رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فأتيته.[1] اقول وله موعظة حسنة نقلها الامام الصادق عليه السلام وتاتي.[2]

قيل: مرّ- بفتح الميم- موضع إلى مرحلة من مكّة والمِزوَد: وعاء الزاد والاداوة بالكسر المطهرة.

اقول: سيأتي ايضا في كتاب الامامة وغيره ما يتعلق بأصحابه وتقدم في باب اختلاف الأحاديث وما يعالج به تعارض الروايات في كتاب أصول الفقه، صحيح منصور بن حازم فيه: قلت: فأخبرني عن أصحاب رسول اللَّه صلى الله عليه و آله صدقوا على محمد أم كذبوا قال: بل صدقوا ...

[895/ 15] العيون‌: بالاسانيد الثلاثة عن الرضا عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول‌اللَّه صلى الله عليه و آله:

ان اللَّه أمرني بحبّ اربعة: علي وسلمان وأبي‌ذر والمقدادبن الأسود.[3]

والظاهر ان مثنى هو ابن الوليد الذي نقبل روايته.

[896/ 16] رجال الكشي‌: بسنده الآتي في ذيل عنوان (ملحقة) عن وهب بن حفص عن البصير عن أبي‌جعفر عليه السلام قال: جاء المهاجرون والأنصار وغيرهم بعد ذلك الى علي ...

فما حلّق إلّا هؤلاء الثلاثة.[4]

اقول: يأتي تفسيره وتوضيحه.

24- ما يتعلق بوفاته صلى الله عليه و آله و سلم أو بما يقرب منها

[0/ 1] الكافي‌: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن فضال عن ابن بكير عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنّ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه و آله فقال لها: ما حملك على ما صنعت؟ فقالت: قلت: ان كان نبيّاً لم يضرّه وان كان ملكا أرِحْتُ الناس منه، قال: فعفا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله عنها.[5]


[1] . البحار: 22/ 421 و 423 وامالي الصدوق: 482.

[2] . الكافى: 2/ 134.

[3] . البحار: 22/ 326 وعيون الاخبار: 2/ 32.

[4] . المصدر: 28/ 236 و رجال الكشي: 8.

[5] . الكافي: 2/ 108.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 536
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست