responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 178

رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم أصدق البرية لهجة وكان مسيلمة يكذب عليه وكان أميرالمؤمنين عليه السلام أصدق من برأ اللَّه من بعد رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبداللَّه بن سبأ لعنه اللَّه وكان ابو عبداللَّه الحسين بن علي عليه السلام قد ابتلى بالمختار ثم ذكر أبو عبداللَّه: الحارث الشامي وبنان فقال كان يكذبان على علي بن الحسين عليه السلام ثم ذكر المغيرة بن سعيد وبزيعا والسري وابا الخطاب ومعمّراً وبشاراً الاشعري وحمزة البربري وصائد النهدي فقال: لعنهم اللَّه إنّا لانخلو من كذاب أو عاجز الراي كفانا اللَّه مؤنة كل كذاب واذاقهم اللَّه حرّ الحديد.[1]

اقول: الرواية كما ترى مرسلة ظاهراً لان الكشي لايروي عن سعد بلا واسطة ومثلها سبع روايات أخر متقدمة على هذه الرواية في الكشي لكن في ثامنتها. قال: حدثني الحسين بن الحسن بن بندار ومحمد بن قولويه القميان قالا حدثنا سعد بن عبداللَّه ...

(ص 301 و الرقم 541) والظاهر ان الضمير في الفعل (قال) راجع الى محمدبن مسعود كما يظهر من سابقتها ومن تأمّل في رجال الكشي يظن ظنا قويا انه يعتمد على الواسطة المذكورة في سند، في بقية الاسناد فتصبح الرواية معتبرة فلاحظ. لكن محمد ابن خالد مجهول فالرواية ضعيفة

اقول: والروايات في حق أبي الخطاب كثيرة مقطوعة الصدور إجمالا ثم انه نقل الكشي عن ابن مسعود عن علي بن الحسن انه بعث عيسى بن موسى بن علي بن عبداللَّه بن العباس عامل المنصور على الكوفة الى أبي الخطاب لمّا بلغه أنّهم أظهروا الاباحات ودعوا الناس الى نبوة ابي الخطاب وانهم يجتمعون في المسجد ولزموا الاساطين يرون الناس أنّهم قد لزموها للعبادة وبعث اليهم رجلا فقتلهم جميعا لم يفلت منهم إلّا رجل واحد ...

131 و 133- محمدبن احمدبن حماد ابو علي المحمودي و أبوه والبلالي‌

[238/ 150] رجال الكشي‌: عن بعض الثقات انه خرج لاسحاق بن اسماعيل من ابي‌


[1] . رجال الكشي/ 305 الرقم 549.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست