responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 126

ابن مسكان عن سليمان بن خالد قال: لقيت الحسن بن الحسن فقال: أمالنا حق أمالنا حرمة؟ اذ اخترتم منّا رجلًا واحداً كفاكم؟ ...[1] إلى آخر ما ماياتى في كتاب الامامة والائمة

قال السيد الاستاذ في معجمه: هو الحسن المثلث دون المثنى الذي لم يدرك زمان الصادق عليه السلام. اقول: المثنى ممدوح حسن.

37- 38- ابو علي بن راشد: (الحسن بن راشد) و علي بن الحسين‌

[142/ 30] غيبة الشيخ‌: عن ابن ابي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن الصفار عن محمد بن عيسى قال: كتب ابوالحسن العسكري عليه السلام الى الموالي ببغداد و مدائن و السواد و ما يليها: قد أقمت ابا علي بن راشد مقام علي بن الحسين بن عبد ربّه و من قبله من وكلائي و قد أوجبت في طاعته طاعتي وفي عصيانه الخروج الي عصياني و كتبت بخطي.[2] أقول: فى ابن ابى جيّد بحث وجهالة.

[143/ 31] رجال الكشي‌: عن محمد بن مسعود قال: حدّثني محمد بن نصير قال:

حدّثني أحمد بن محمد بن عيسى قال: نسخة الكتاب مع ابن راشد إلى جماعة الموالي الذين هم ببغداد المقيمين بها والمدائن والسواد وما يليها: أحمداللَّه اليكم ما أنا عليه من عافيته وحسن عادته و أصلّي على نبيه وآله أفضل صلواته وأكمل رحمته و رأفته واني اقمت أبا علي ابن راشد مقام (علي بن) الحسين بن عبد ربّه ومن كان قبله من وكلائي وصار في منزلته عندي ووليّته ما كان يتولّاه غيره من وكلائي قبلكم ليقبض حقي وارتضيته لكم وقدمته على غيره في ذلك وهو أهله وموضعه فصيروا رحمكم اللَّه الى الدفع اليه ذلك وإليّ وان لاتجعلوا له على انفسكم علة فعليكم بالخروج عن ذلك والتسرع الى طاعة اللَّه وتحليل اموالكم والحقن لدمائكم وتعاونوا على البر والتقوى واتّقوااللَّه لعلّكم ترحمون واعتصموا بحبل اللَّه جميعاً ولا تموتن إلّا وأنتم مسلمون فقد أوجبت في طاعته طاعتي والخروج الى عصيانه عصياني فالزموا الطريق يأجركم اللَّه ويزيدكم من فضله فإنّ اللَّه بما عنده واسع كريم متطول على عباده رحيم نحن و أنتم في وديعة اللَّه‌


[1] . رجال الكشي/ 657- 651 الرقم 665 و معجم رجال الحديث: 5/ 289.

[2] . اللغيبة للطوسي/ 350.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست