responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 40

والباب الرابع‌ في علامات العقل و جنوده و فيه معان مفيدة للمتدينين و ان لم يكن لرواياته سند معتبر ص 106 و الباب الخامس و هو آخر ابواب كتاب العقل في النوادر 161. و فيه روايتان ثانيتهما معتبرة سنداً.

ابواب العلم و آدابه و انواعه‌

الباب 1: فرض العلم و وجوب طلبه و الحث عليه و ثواب العالم و المتعلم (162: 1).

اورد المؤلّف رحمة الله فيه (162: 1 إلي 196) آيات عديدة و روايات كثيرة، وصلت ارقامها إلي (112) و فيها قليل معتبر سنداً ثم ان بعض الآيات الواردة في هذا الباب لا يناسب عنوانه، و مقتضي اطلاق قوله تعالي: (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) (التوبة/ 123).

وجوب التفقه في العقايد و المعارف و الاخلاق و الاحكام الفرعية (الفقهية) للدين وجوباً كفائياً اجتهاداً او تقليداً. و الحوزات العلمية اليوم في شغل عن غير الفقه إلّا ما ندر. و علي كل؛ إليكم بعض المعتبرات:

1- عن ثواب الاعمال للصدوق عن أبيه عن علي عن أبيه عن القداح عن الصادق عليه السّلام عن أبيه عن ابائه عليهم السّلام قال: قال رسول الله صلّي الله عليه و آله و سلّم: من سلك طريقاًيطلب فيه علما سلك الله به طريقاً إلي الجنة. و ان الملائكة لتضع‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست