responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 350

ورثها هو و ولدها (63: 19) و الله العالم بهذه الاقوال.

ومنها: ان قصة سفره الى الطائف و ما أصابه فيه ثم عوده الى حدود مكة و خوفه من دخولها من دون جوار أحد من المشركين مبكية للعيون محرقة للقلوب فانا الله و إنا اليه راجعون.

ومنها: فرج الله لنبيه و لدينه بهداية جمع من أهل المدينة حيث أسلموا بمكة ثم صاروا انصار دين الله و انصار رسوله فاسلم فى العام الاول ستة و فى العام الثانى اثنا عشر و خروج فى العام الثالث فى الموسم ثلاثة و سبعون رجلًا و امرأتان فبايعوا رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم على شروط. (25: 19).

ومنها: ما نقل انه بعدما توفيت خديجة جاءت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون، فقال يا رسول الله ألا تتزوج؟ قال: من؟ قالت: ان شئت بكراً و ان شئت ثيباً. قال: فمن البكر؟ قالت: بنت ابى بكر، قال: و من الثيب؟ قالت: سودة بنت زمعة، قد آمنت بك واتبعتك على ما تقول. قال: فاذهبى فاذكريهما علىّ، فذهبت إلى ابويهما و خطبتهما فقبلا و تزويجهما. (23: 19).

أقول: ننقل مطالب الباب و ليس لها اسانيد معتبرة لكنها مظنونة من طريق التاريخ و مع ذلك عهدتها على قائليها و ناقليها.

الباب 6: الهجرة و مبادئها و مبيت على عليه السّلام على فراش النبى صلّى الله عليه و آله و سلّم و ما جرى بعد ذلك الى دخوله المدينة (28: 19)

أورد فيه آيات و روايات و نحن نذكر بعض ما يتعلق به:

1- الهجرة واجبة على المسلمين حفظاً لدينهم، و تفصيل البحث مذكور فى كتابنا حدود الشريعة و كتابنا بالفارسية (توضيح مسايل جنگى)، كما انه‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 350
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست