responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 288

الاخرين ايضاً غير مقنع. نعم المناسب بمقام سليمان الروحانى ان يحمل الاحد فى كلامه على غير الصالحين المرضيين لله، لكن السؤال بعد باقٍ إلّا بارتكاب تأويل آخر.

الباب 7: قصة مروره عليه السّلام بوادى النمل (90: 14)

المستفاد من آيتى سورة النمل (19 17) أن النملة التى حذرت النمل من سليمان و جنود كانت ذات علم بسليمان و جنوده أولًاف و انهم يحطمون النمل و هم لا يشعرون ثانياً، و ان النمل يتفاهمون بينهم ثالثاً.

و اما ما أورد المؤلّف المعلّامة من روايات فهى ضعيفة و اما قصصه المنقولة فهى غير لائقة بمثل كتابه بحار الانوار.

الباب 8: تفسير قوله تعالى: (فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَ الْأَعْناقِ) و قوله عزوجل: (وَ أَلْقَيْنا عَلى‌ كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ) (95: 14)

أقول: لا الآيات المذكورة فى سورة صل الله عليه و آله و سلّم فى حد نفسها ظاهرة فى معنى و لا هناك حديث معتبر يفسرها. والله العالم.

الباب 9: قصته مع بلقيس (109: 14)

أورد فيه آيات من سورة النمل (44 20) و روايات معتبرتها ما نقل عن كامل الزيارات عن ابيه عن سعد عن ابن عيسى عن الاهوازى عن النضر عن يحيى الحلبى عن ابن خارجة عن ابى بصير عن ابى عبدالله عليه السّلام قال: ان صاحب سليمان تكلم باسم الله الاعظم فخسف ما بين سرير سليمان و بين العرش من سهولة الارض و حزونتها حتى التقت القطعتان فاجتر العرش. قال سليمان: يخيل إلى أنه خرج من تحت سريرى. قال: ودحيت فى اسرع من‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست