نام کتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي نویسنده : محسنى، شيخ محمد آصف جلد : 1 صفحه : 199
به چه مكلفيم؟
قال
الشيخ الانصارى فى طى جواب الاخباريين عن دليلهم العقلى:
و
الجواب اولا منع تعلق تكليف غير القادر على تحصيل العلم الا بما ادى اليه الطرق
غير العلمية المنصوبة فهو مكلف بالواقع حسب تأدية هذه الطريق لابالواقع من حيث هو
و لابمؤدى هذه الطرق من حيث هو حتى يلزم التصويب، او ما يشبهه؛ لأن ما ذكرنا هو
المتحصل من ثبوت الاحكام الواقعية للعالم و غيره و ثبوت التكليف بالعمل بالطرق.
لكن
قال فى بحث صحة عمل الجاهل الغافل التارك للاجتهاد و التقليد، فى اواخر بحث
الاشتغال: فإن ادلة وجوب رجوع المجتهد الى الأدلة و رجوع المقلد الى المجتهد، انما
هى لبيان الطرق الشرعية التى لايقدح مع موافقتها مخالفة الواقع لا لبيان اشتراط
كون الواقع مأخوذا من هذه الطرق.
اقول:
الانسب بالواقع و القواعد هو قول الأخير كما لايخفى.
شعر
چندين چراغ دارد و بيراهه
مىرود
بگذار تا بيفتد ببيند سزاى
خويش
فلسفة البعثة
عن
التهذيب بإسناده عن اسحاق بن جعفر عن اخيه موسى عن آبائه عن عَلِيٍّ (عَلَيْهِ
السَّلَامُ)، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
يَقُولُ: بُعِثْتُ بِمَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَ مَحَاسِنِهَا. (الميزان ج 6، ص
326).
وقت در چند كشور
...
نام کتاب : رنگارنگ يا کشکول درويشي نویسنده : محسنى، شيخ محمد آصف جلد : 1 صفحه : 199