و السادس عشر: طبقة السّيد فخار
و الشّيخ محمّد بن جعفر بن نما و السيد محيي الدّين بن زهرة رحمه اللّه، و السابع
عشر: طبقة المحقّق و ابني طاوس و يحيى بن سعيد و يوسف بن مطهر قدّس سرّه، و الثامن
عشر: طبقة العلّامة و أخيه على و ابن داود قدّس سرّه، و التّاسع عشر: طبقة فخر
الدّين و عميد الدين و ضياء الدين و ابن سعيد و المزيدي رحمهما اللّه، و العشرون
طبقة: الشّهيد الأوّل محمّد بن مكّي رحمه اللّه، و الحادي و العشرون: طبقة الشّيخ
مقداد و علي بن الحسن الخازن، و الثّاني و العشرون طبقة الشّيخ أحمد بن فهد، و
الثالث و العشرون: طبقة الشّيخ علي بن هلال الجزائري، و الرابع و العشرون: طبقة
الشّيخ علي بن عبد العالي الكركي و علي بن عبد العالي الميسي، و الخامس و العشرون:
طبقة الشّهيد الثاني قدّس سرّه و السّادس و العشرون: طبقة الشّيخ حسين بن عبد
الصمد، و السابع و العشرون: طبقة الشّيخ بهاء الدين و المولى عبد اللّه التستري و
صاحبي المدارك و المعالم و الميرزا محمّد، و الثّامن و العشرون: طبقة مولانا محمّد
تقي المجلسي و المحقّق السبزواري و الآغا حسين الخونساري و المولى حسن على، و
التّاسع و العشرون: طبقة مولانا محمّد باقر المجلسي رحمه اللّه و الآغا جمال
الخونساري و المولى محمّد سراب، و الثلاثون: طبقة السّيد محمّد حسين الخاتون آبادي
و المولى محمّد أكمل، و الواحد و الثلاثون: طبقة الآقا محمّد باقر البهبهاني و
الشّيخ مهدي الفتوني و صاحب الحدائق رحمه اللّه، و الثّاني و الثلاثون: طبقة بحر
العلوم و صاحب القوانين و كاشف الغطاء و مهدي بن أبي ذر، و الثالث و الثلاثون:
طبقة سيد محمّد باقر الحلاوي و السيد جواد العاملي و السيد محسن الكاظمي و صاحبي
الجواهر و الرياض و المولى أحمد و الحاج الكلباسي و السيد الرشتي و السيد صدر
الدين و شريف العلماء و صاحبي الحاشية و الفصول رحمه اللّه، و الرابع و الثلاثون:
طبقة السّيد مهدي الحلاوي و الشّيخ مرتضى الانصاري و السيد على و عمّنا صاحب
المواهب رحمه اللّه، و الخامس و الثلاثون: طبقة الميرزا محمّد حسن الشّيرازي و
الميرزا حبيب اللّه الرشتي، و السادس و الثلاثون: طبقة شيوخنا المولى محمّد كاظم و
السيد محمّد باقر و السيد محمّد كاظم و شيخ الشّريعة و الميرزا محمّد تقي و السيد
إسماعيل و الحاج ميرزا حسين و الشّيخ حسن المامقاني و الشّيخ محمّد طه و السيد
محمّد صاحب البلغة (رضوان اللّه عليهم أجمعين).
أقول:
نقلنا كلّ ما في هذا البحث من الموسوعة الرجالية[1]،
الّتي طبعت أخيرا، و وقفت