responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : افق اعلى نویسنده : محسنى، شيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 120

كتاب مقدس انجيل (البته يك انجيل نه چهار انجيل و يا چندين انجيل) بر حضرت عيسى (ع) نازل شد

و ثانياً قرآن از وقوع تحريف و تبديل در اين كتاب آسمانى خبر داده است.

آيات قرآن مجيد:

1- «نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ أَنْزَلَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ أَنْزَلَ الْفُرْقانَ‌ (آل‌عمران: 3 و 4)»

2- وَ يُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ، وَ رَسُولًا إِلى‌ بَنِي إِسْرائِيلَ ... (آل‌عمران: 48 و 49)

3- قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْراةِ فَاتْلُوها إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ (آل‌عمران: 93)

4- وَ قَفَّيْنا عَلى‌ آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَ نُورٌ وَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ‌ (المائدة: 46)

5- وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأَدْخَلْناهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ، وَ لَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ ... (المائدة: 65 و 66)

6- لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ ... (المائدة: 73)

1- كتاب (قرآن) را بر تو بحق نازل نمود كه تصديق كننده پيش از خود است. و فرو فرستاد (تورات وانجيل) را از پيش براى هدايت مردم و فرقان را نازل كرد.

2- به عيسى كتاب و حكمت و تورات و انجيل را ياد داد و او را براى بنى اسرائيل پيامبر فرستاد.

3- بگو (به يهوديان) تورات را بياوريد پس (آن را) تلاوت كنيد اگر راست مى گوييد.

4- در پى آثار انبياء (مرسلين) عيسى پسر مريم را فرستاديم كه تصديق كننده تورات‌

نام کتاب : افق اعلى نویسنده : محسنى، شيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست