- وتَدعو بِما أحبَبتَ-.[1]
راجع: ص 331 (دعوات الاستغفار).
8/ 10 طَلَبُ حُسنِ العاقِبَةِ
الكتاب
رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَ عَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ.[2]
رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَ تَوَفَّنا مُسْلِمِينَ.[3]
وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً\* إِنَّها ساءَتْ مُسْتَقَرًّا وَ مُقاماً.[4]
رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ\* وَ اجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ\* وَ اجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ.[5]
الحديث
500. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله:
اللَّهُمَّ أحسِن عاقِبَتَنا فِي الامورِ كُلِّها، وأَجِرنا مِن خِزيِ الدُّنيا وعَذابِ الآخِرَةِ.[6]
[1]. بحار الأنوار: ج 94 ص 132 نقلًا عن الكتاب العتيق الغروي.
[2]. يوسف: 101.
[3]. الأعراف: 126.
[4]. الفرقان: 65 و 66.
[5]. الشعراء: 83- 85.
[6]. مسند ابن حنبل: ج 6 ص 196 ح 17645، المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 683 ح 6508، الدعاء للطبراني: ص 424 ح 1436، تاريخ دمشق: ج 41 ص 218 ح 8241 و ج 52 ص 141 كلّها عن بُسر بن أرطاة، كنز العمّال: ج 2 ص 178 ح 3624.