وأَعوذُ بِكَ مِن شَرِّ ما تَعلَمُ، وأَستَغفِرُكَ لِما تَعلَمُ.[1]
4/ 7 طَلَبُ دَوامِ الهِدايَةِ
اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ\* صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لَا الضَّالِّينَ.[2]
رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.[3]
راجع: ص 394 (طلب الهداية ودوامها).
4/ 8 طَلَبُ الرَّحمَةِ وَالرُّشدِ
رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً.[4]
4/ 9 طَلَبُ تَمامِ النّورِ
رَبَّنا أَتْمِمْ لَنا نُورَنا وَ اغْفِرْ لَنا إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.[5]
4/ 10 طَلَبُ دَرَجَةِ الشُّهودِ
رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ.[6]
[1]. سنن النسائي: ج 3 ص 54، سنن الترمذي: ج 5 ص 476 ح 3407، مسند ابن حنبل: ج 6 ص 80 ح 17133، صحيح ابن حبّان: ج 5 ص 310 ح 1974، الدعاء للطبراني: ص 201 ح 627، كنز العمّال: ج 2 ص 180 ح 3635.
[2]. الفاتحة: 6 و 7.
[3]. آل عمران: 8.
[4]. الكهف: 10.
[5]. التحريم: 8.
[6]. آل عمران: 53.