responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 108

1/ 2- 40: روحٌ‌

«وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَ إِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ».[1]

1/ 2- 41: مُبارَكٌ‌

الكتاب‌

«وَ هذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ».[2]

«وَ هذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَ اتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ».[3]

«كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ».[4]

الحديث‌

84. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِالقُرآنِ فَإِنَّهُ الشِّفاءُ النّافِعُ، وَالدَّواءُ المُبارَكُ، وعِصمَةٌ لِمَن تَمَسَّكَ بِهِ، ونَجاةٌ لِمَنِ اتَّبَعَهُ.[5]


[1]. الشورى: 52. ذهب بعض المفسّرين والمترجمين إلى أنّ الروح هي الوحي القرآني، وذهب آخرون إلى أنّها جبرئيل عليه السلام، فيما اعتبر آخرون أنّ الروح هي روح الأمر، إلّاأنّ الأحاديث الصريحة- والتي يتمتّع بعضها بسندٍ صحيح- التي وردت في تفسير هذه الآية، تدلّ على أنّ الروح هو« خَلق من خلق اللَّه عز و جل أعظم من جبرئيل وميكائيل» كان مصاحباً للنبيّ صلى الله عليه و آله. وقد ذهب إلى هذا الرأي بعض المفسّرين؛ منهم العلامّة الطباطبائي( راجع: التبيان في تفسير القرآن: ج 9 ص 178، مجمع البيان: ج 5 ص 37، الصافي: ج 4 ص 381، الميزان في تفسير القرآن: ج 18 ص 77، تفسير نور الثقلين: ج 4 ص 589، الكافي: ج 1 ص 273).

[2]. الأنعام: 92.

[3]. الأنعام: 155.

[4]. ص: 29.

[5]. التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام: ص 14 ح 1 عن الإمام‌العسكري عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 92 ص 182 ح 18.

نام کتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست