رابعا: العمل بالقرآن الكريم
هو المطلب الأساسي بعد التعلّم والتلاوة والحفظ فإنّ العمل به يكمل إيمان الإنسان، وبه تتقدّم الأمم وبخلافه تنتهي إلى الدمار والانحراف.
وما حصل في الأمة من مصائب ومشاكل كان بسبب ترك العمل بالقرآن حتى تولّى عليها من اتّخذوا القرآن ظهرياً وحكّموا الشهوات حتى توالت المصائب على الأمة.