responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بيان الأئمة و خطبة البيان في الميزان نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 1  صفحه : 15

و بأرأف بكم من أصبحت: بأروق من.

و بحرك و انزع أصبحت: نحرك، و أزغ‌

كل هذا التحريف و التصحيف قد جاء في ثلاثة أسطر فقط ..

و على هذه فقس ما سواها:

و أما فيما يرتبط بالموضوعات من الأحاديث، فنذكر أمثلة تؤكد لدينا القناعة بأن واضعها، و مخترعها، لم يكن على درجة كافية من الذكاء، فظهرت عليها سمات الافتعال، و الوضع، حتى لا تكاد تخفى على ذي عينين فنقول:

أحداث في إيران و العراق:

الرواية الأولى:

الملاحم و الفتن مخطوط للمجلسي. «بإسناده إلى الصادق (عليه السلام) قال: بلدة يجري في وسطها النهر، و في جنبها مضجع الإمامين، يقوم فيها رجل أول اسمه عبد، ينقلب على الملك، حتى يقتل ملكهم، و وزراءه، و أحباءه، حتى يقتل عبد الإله، و يمثل بأعضائه، و لا يخفى على الناس ذلك.

ثم في شهر الصيام يقوم رجل آخر أول اسمه عبد فيقتل العبد الأول.

ثم إن العبد الثاني الذي يقتل العبد الأول في النصف من شهر الصيام يطير في طائرة، فتحترق، و يهلك.

و ينقلب ملك العجم في محرم، بسفك الدماء، حتى يفر ملك العجم لئلا يأخذه الناس، ثم يهلك غما، و تدوم الفتنة، و يدوم الانقلاب، و بشر الناس بظهور الحجة»[1].


[1] بيان الأئمة ج 1 ص 227.

نام کتاب : بيان الأئمة و خطبة البيان في الميزان نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست