نام کتاب : حديث الروافض المكذوب عند العامة نویسنده : أبو معاش، سعيد جلد : 1 صفحه : 234
غليظ على كافة المسلمين سُنّةً وشيعة، 25- في عقله شيء، 26- متناقض ومتضارب في كلامه وفتاويه، 27- متسرّع في تضعيف الأحاديث، 28- تاركٌ لمذهب السَلَف، 29- كاذب في أقواله، 30- من المتلاعبين بدين اللَّه، 31- إمام كلّ ضال مضلّ، 32- كُتُبه هادية إلى الضلال، 33- خذله اللَّه، 34- أذلَه اللَّه، 35- قَبّحه اللَّه، 36- أخزاه اللَّه.
هذا ماخرج به أئمة أهل السُنّة وكبار الحفاظ منهم والفقهاء والقضاة! وهذه كلماتهم وألفاظهم وليس لنا فيها كلمة.
أفلا يعجب القاريء المنصف من شخصٍ يُرمى بكلّ هذه الأتهامات، ثم يُحال إلى القضاء، ويسجن ويموت في سجن القلعة بدمشق، ثم يصبح في عصرنا إماماً مقدّساً مبجّلًا للتكفريّين؟!
ولعل البعض يعذره في أفعاله فيقول: أجتهد فأخطأ فله أجرٌ واحد كسيّدهِ معاوية لعين رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم؟!
نبذة عن حياته
أسمه: أحمد عبد الحليم الخارفي الحرّاني.
لقبه: تقيّ الدين!
كنيته: أبو العبّاس.
شهرته: ابن تيمية.
مولده: في سنة 661 ه في منطقة حرّان، وأنتقل طفلًا مع أسرته إلى الشام عند هجوم التتار.
مصنفاته:
- إثبات الصفات والعلوّ والأستواء.
نام کتاب : حديث الروافض المكذوب عند العامة نویسنده : أبو معاش، سعيد جلد : 1 صفحه : 234