(11) وأنه من اتّبعه اتّبع الحق، ومن تركه ترك الحق.[1293]
(12) وأنه يفرِّق بين الحقّ والباطل، وباب اللَّه الذي يؤتى منه.[1294]
(13) وأنه هو الفاروق بين الحق والباطل.[1295]
(14) وأنه من عدل عن ولايته أوفضّل عليه غيره فهم عن الصراط لناكبون.[1296]
(15) وأنه باب الدين من دخل فيه كان مؤمناً، ومن خرج منه كان كافراً.[1297]
(16) وأن اللَّه تعالى جعله وزوجته وأبناءه عليهم السلام حُججه على خلقه.[1298]
(17) وأنه من سرّه أن يلج النار فليترك ولايته.[1299]
(18) وأن حزبه حزب رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وحزب رسول اللَّه حزب اللَّه، وحزب أعدائه حزب الشيطان.[1300]
[1293] ( 1) مجمع الزوائد 9: 139.
[1294] ( 2) كفاية الطالب 187.
[1295] ( 3) كفاية الطالب الباب 44.
[1296] ( 4) ينابيع المودّة 2: 82.
[1297] ( 5) ينابيع المودّة 2: 61.
[1298] ( 6) شواهد التنزيل 1: 58.
[1299] ( 7) شواهد التنزيل 1: 59.
[1300] ( 8) ينابيع المودّة 3: 171.