جمالها فخطبها أيضاً فزوجها أهلها بداود وقدّموه على أوريا وغيره، فعوتب عليه السلام على الحرص على الدنيا... ([183]).
ويورد المفسر الطبرسيرحمه الله وجوهاً منشؤها الاختلاف ذكر فيها سبب العتاب المتوجه منه سبحانه وتعالى إلى عبده ونبيه داود عليه السلام ([184]).
ويرى الزمخشري: أنّ هذه القصّة كانت بالغة التوبيخ بحقّ النبيّ داود عليه السلام ([185]).
[182] المصدر نفسه: 131.
[183] مجمع البيان: 8: 607.
[184] الكشاف: 4: 14.