«إنما يريد
الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا»)([80]).
وفي رواية: (حتى يأخذ بعضادتي الباب، ويقول:
«السلام عليكم أهل
البيت، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا»)([81]).
[79] هلال بن الحارث، وقيل هلال بن مظفر
مولى النبي صلى
الله عليه وآله وسلم: الإصابة لابن حجر: ج4، ص46.
[80] المصنف لابن أبي شيبة: ج12، ص127،
وفيه عن أنس بن مالك؛ المعجم الكبير للطبراني: ج22، ص402، ح1002؛ عن أنس أيضا؛ سنن
الترمذي، كتاب التفسير، باب34، ح3206، وقال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، إنما
نعرفه من حديث حماد بن سلمة؛ وأخرجه الحاكم في المستدرك: ج3، ص158؛ عن طريق حماد
بن سلمة، بهذا الإسناد، وقال: حديث صحيح ولم يخرجاه، وأخرجه الذهبي في التلخيص،
وقال: صحيح؛ والطبري في جامع البيان: ج12، ص6؛ فضائل فاطمة عليها السلام لابن
شاهين: ص39، ح15؛ شرح مختصر الروضة: ج3، ص108؛ المتفق والمفترق للبغدادي: ج3،
برقم1662؛ جمهرة الأولياء: ج1، ص137؛ در السحابة للشوكاني: ص266؛ تهذيب الكمال:
ج35، ص251؛ فتح القدير: ج4، ص278 ــ 279.
[81] تحقيق النصرة للمراغي: ص75؛ الدرة
الثمينة لابن النجار: ص91، ط دار الأرقم؛ العمارة الإسلامية على مر العصور: ص106
ــ 107؛ وفاء الوفاء للسمهودي: ج1، ص450، ط دار إحياء التراث.
نام کتاب : باب فاطمة صلوات الله وسلامه عليها بين سلطة الشريعة وشريعة السلطة نویسنده : الحسني، نبيل قدوري حسن جلد : 1 صفحه : 60