responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشفاء في نظم حديث الكساء نویسنده : النصار، حسين عبدالسيد    جلد : 1  صفحه : 142


والطبريُّ قدْ روى في «المنتخبْ»([259])

وابنُ كثيرٍ في «البدايةِ» كتبْ([260])

مصادر أخرى لحديث الكساء

الخزرجيْ في «شرحِهِ السعديّةْ»([261])

وجاءَ في «الحدائقِ الورديّةْ»([262])


[259] الطبري تقدمت ترجمته روى في «منتخب ذيل المذيل»: ص83، ط الاستقامة بمصر، قال: حدثنا عبد الأعلى بن واصل وسفيان وكيع قال: حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين قال: حدثنا يونس بن أبي إسحاق قال: أخبرني أبو داود عن أبي الحمراء قال: رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا أطلع الفجر جاء إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فقال: الصلاة الصلاة إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

[260] ابن كثير تقدمت ترجمته روى حديث الكساء برواية أبي الحمراء في كتابه البداية والنهاية: ج5، ص321، ط القاهرة، قال: وقال أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم، ثنا أحمد بن حازم، أنبأنا عبد الله بن موسى، والفضل بن دكين، فذكر الحديث بعين ما تقدم في المنتخب سنداً ومتناً.

[261] العلامة المحدث الشيخ محمد الشافعي اليماني القيسي الخزرجي الأشعري الأصول إلا بي بكسر الهمزة مدينة باليمن وهو من علماء أواخر المائة العاشرة قال في شرح منظومته المسماة (بالسعدية) ما لفظه في شرح هذين البيتين:

وآية التطهير قد تشهد له

ثم نظرنا إذ فقدنا الكملة

إلى كناني فان لم نجد

فعربي كامل مسدد

[262] الحدائق الوردي لأبي عبد الله حميد بن أحمد المحلي، الفقيه العلامة الزيدي الملقب حسام الدين قال الشريف إدريس: كان من عيون علماء الزيدية وأفاضلهم وله التصانيف البديعة والرسائل الحسنة قتلهُ، الأشراف بنو حمزة في حرب الإمام أحمد بن الحسين بالبون وفي صبيحة الليلة التي قتل فيها رأى الإمام [أحمد بن الحسين] قائلاً يقول: يُقتل نظير الحسين بن علي أو علي بن الحسين فقتل في ذلك اليوم وكان قتله في سنة اثنتين وخمسين وست مائة قبل قتل الإمام أحمد بن الحسين المقدم ذكره.

راجع العقد الفاخر الحسن: ج2، ص782.

وقد نقل السيد المرعشي النجفي رحمه الله من كتاب الحدائق الوردية المخطوط للعلامة الجليل الشيخ حميد بن أحمد المتقدم ذكره ما ورد في حديث الكساء ما هذا لفظه: (فمن ذلك ما رويناه عن الشيخ العالم الورع الفاضل محي الدين عمدة الموحدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن الوليد القرشي يرفعه إلى السيد الإمام الناطق بالحق أبي طالب يحيى ابن الحسين بن هارون الحسني بإسناده إلى أبي الحمراء قال شهدت النبي صلى الله عليه وآله وسلم أربعين صباحاً فيجيء إلى باب علي وفاطمة فيأخذ بعضادتي الباب ويقول: السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله الصلاة يرحمكم الله، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

راجع الإحقاق: ج9، ص520، تعليقة السيد المرعشي.

نام کتاب : الشفاء في نظم حديث الكساء نویسنده : النصار، حسين عبدالسيد    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست