responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الگوى شادى از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 124

الفَصلُ الثاني: نَظرَةٌ عامّة في السُّرورِ والحُزنِ‌

2/ 1: أهَمِّيَّةُ السُّرورِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ

أ- سُرورُ الدُّنيا

1. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: لا خَيرَ ... فِي الوَطَنِ إلّامَعَ الأَمنِ وَالسُّرورِ.[343]

2. الإمام عليّ عليه السلام: السُّرورُ يَبسُطُ النَّفسَ، ويُثيرُ النَّشاطَ.[344]

3. عنه عليه السلام: مَن قَلَّ سُرورُهُ، كانَ فِي المَوتِ راحَتُهُ.[345]

4. الإمام الرضا عليه السلام‌- في رِسالَتِهِ المَعروفَةِ بِالذَّهَبِيَّةِ-: إنَّ هذِهِ الأَجسامَ اسِّسَت عَلى‌ مِثالِ المُلكِ، فَمَلِكُ الجَسَدِ هُوَ القَلبُ... ولِلمَلِكِ مَعَ هذا ثَوابٌ وعِقابٌ، فَعَذابُهُ أشَدُّ مِن عَذابِ المُلوكِ الظّاهِرَةِ القادِرَةِ فِي الدُّنيا، وثَوابُهُ أفضَلُ مِن ثَوابِها، فَأَمّا عَذابُهُ‌


[343]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 369 و 370 ح 5762، مستطرفات السرائر: ص 118 ح 1 كلاهما عن أنس بن محمّد عن أبيه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، مكارم الأخلاق: ج 2 ص 333 ح 2656 عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 77 ص 58 ح 3.

[344]. غرر الحكم: ج 2 ص 113 ح 2023، عيون الحكم والمواعظ: ص 62 ح 1605.

[345]. مطالب السؤول: ج 1 ص 234؛ بحارالأنوار: ج 78 ص 12 ح 70.

نام کتاب : الگوى شادى از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست