والآيتان حار في توجيهها المفسرون، فبعضهم جمع بين الآيتين وقال انهما في
مورد واحد وموقف واحد وهما تبينان الرتة او العقدة في لسان موسى عليه السلام وهو
يطلب امداده بهارون حتى يفهم منه فرعون وملئه الكلام، قال الطبرسي في قوله تعالى: {وَاحْلُلْ
عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي}
نام کتاب : بحوث لفظية قرآنية نویسنده : العقيلي، عبدالرحمن جلد : 1 صفحه : 29